۩۞۩النجم الطارق ۩۞۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
۩۞۩النجم الطارق ۩۞۩
بحـث
بحث داخلي
G
o
o
g
l
e
نتائج البحث
رسائل
مواضيع
بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
التبادل الاعلاني
المواضيع الأخيرة
»
انواع نباتات الزينه
الخميس نوفمبر 21, 2013 12:42 pm من طرف زائر
»
احدث الملابس الشتوية لبنات 2012
الخميس مايو 23, 2013 10:15 am من طرف البرنسيسة اسراء
»
لمستخدمي الهوت ميل(الخطأ )msi_check : 0x80280002
الإثنين نوفمبر 26, 2012 12:52 am من طرف
ziadyousef
»
حكمة اليوم
الإثنين نوفمبر 12, 2012 9:58 am من طرف نور الهدي
»
الكبائر والصغائر والمكفرات
الأحد نوفمبر 11, 2012 10:42 am من طرف نور الهدي
»
حكمة اليـــــــــــــــوم
الأحد نوفمبر 11, 2012 10:27 am من طرف نور الهدي
»
الحج..(تعريفه- منزلته- حكمه- شروطه)
الجمعة نوفمبر 09, 2012 10:57 pm من طرف نور الهدي
»
طريقة الديك الرومي
الخميس نوفمبر 08, 2012 8:58 pm من طرف نور الهدي
»
إن الله وملائكته يصلون على النبي
الخميس نوفمبر 08, 2012 8:37 pm من طرف نور الهدي
۩۞۩النجم الطارق ۩۞۩
::
المـنتـــــــدى الإسـلامــــي
::
قسم فقه العبادات و المعاملات
الكبائر والصغائر والمكفرات
كاتب الموضوع
رسالة
نور الهدي
عدد المساهمات
:
78
تاريخ الميلاد
:
24/02/1969
تاريخ التسجيل
:
15/10/2012
العمر
:
55
موضوع: الكبائر والصغائر والمكفرات
الأحد نوفمبر 11, 2012 10:42 am
السؤال: ما هي الكبائر من الذنوب، و ما هو الفرق بين الكبائر السبع الموبقات و الكبائر ؟
2. ما هي الصغائر من الذنوب؟
3.ما هي مكفرات تلك الذوب؟
جزاكم الله خيرا، مع الشكر.
*********************
الإجابــة
*****
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الكبائر
******
جمع كبيرة وهي كل ما كبر من المعاصي وعظم من الذنوب مثل الإشراك بالله
وعقوق الوالدين ويمين الغموس، وقد اختلف العلماء في وضع ضابط للكبيرة، وهي تتفاوت
درجاتها من حيث القبح وعظم الجرم، والسبع الموبقات هي أعظمها، ولذلك وصفت
بالموبقات أي المهلكات وإلا هي من جملة الكبائر.
وإليك بعض كلام أهل العلم في هذا المعنى: قال المناوي في فيض القدير: الكبائر جمع
كبيرة وهي كل ما كبر من المعاصي وعظم من الذنوب واختلف فيها على أقوال، والأقرب
أنها كل ذنب رتب الشارع عليه حدا وصرح بالوعيد عليه. انتهى. وقال في عمدة القاري:
وقيل الكبيرة كل معصية وقيل كل ذنب قرن بنار أو لعنة أو غضب أو عذاب، وقال رجل
لابن عباس رضي الله عنهما الكبائر سبع؟ فقال هي إلى سبعمائة، قلت الكبيرة أمر نسبي
فكل ذنب فوقه ذنب فهو بالنسبة إليه صغيرة وبالنسبة إلى ما تحته كبيرة. انتهى. وراجع
لمزيد من الفائدة الفتوى رقم: 4977.
أما الصغائر
*******
فهي ما عدا الكبائر من الذنوب، وكفارة الكبائر هي التوبة إلى الله تعالى توبة
نصوحا، وكذلك الصغائر إلا أن للصغائر مكفرات أخرى غير التوبة مثل اجتناب الكبائر
وممارسة الأعمال الصالحة بإتقان وانتظام، فمن مكفراتها الحج والعمرة وصوم رمضان
والصلوات الخمس والجمعة وسائر الأعمال الصالحة.
قال في تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي عند كلامه على حديث: الصلوات الخمس
والجمعة إلى الجمعة: زاد مسلم في رواية ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن أي من
الذنوب، وفي رواية لمسلم مكفرات لما بينهن ما لم تغش الكبائر، وفي رواية لمسلم إذا
اجتنبت الكبائر.
قال النووي في شرح مسلم عند شرح حديث: ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة
فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يؤت
كبيرة. قال: معناه أن الذنوب كلها تغفر إلا الكبائر فإنها لا تغفر، قال القاضي عياض:
هذا المذكور في الحديث من غفر الذنوب ما لم يؤت كبيرة هو مذهب أهل السنة وأن
الكبائر إنما يكفرها التوبة أو رحمة الله تعالى وفضله. إلى أن قال أي صاحب تحفة
الأحوذي: قال العلامة الشيخ محمد طاهر في مجمع البحار (ص 122 ج 2) لا بد في
حقوق الناس من القصاص ولو صغيرة وفي الكبائر من التوبة ثم ورد وعد المغفرة في
الصلوات الخمس والجمعة ورمضان فإذا تكرر يغفر بأولها الصغائر وبالبواقي يخفف عن
الكبائر وإن لم يصادف صغيرة ولا كبيرة يرفع بها الدرجات. انتهى.
والله أعلم.
[[[[ أشهد أن لا اله إلا الله * وأشهد أن محمد رسول الله ]]]]
اللهم توب علينا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا
وانت خيــــــــــــــر
الــــــراحمـــــــين
أعجبني
لم يعجبني
الكبائر والصغائر والمكفرات
صفحة
1
من اصل
1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩۞۩النجم الطارق ۩۞۩
::
المـنتـــــــدى الإسـلامــــي
::
قسم فقه العبادات و المعاملات
۩۞۩النجم الطارق ۩۞۩
::
المـنتـــــــدى الإسـلامــــي
::
قسم فقه العبادات و المعاملات
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--المـنتـــــــدى الإسـلامــــي
| |--المنتدى الإسلامي العام
| |--القرآن الكريم وعلومه
| |--الحديث النبوي الشريف وعلومه ,
| |--السيرة والتاريخ الإسلامي
| |--قصص الانبيــاء والرســل والصحــابة والتــابعيــن
| |--فتــاوي و آحكـــام
| |--قسم فقه العبادات و المعاملات
| |--الدعـــاء والاذكـــار
| |--الصوتيات والمرئيات الإسلامية
|
|--القســــم العــــــام
| |--موضوعــات عـــامة متنوعه
| |--حكــــم وامثـــال
| |--فضفضة وقضايا للمناقشة
|
|--قســم الثقــافـة وآلادب
| |--منتدي القصص والرويات
| |--منتدي النثــر والشــعر العـربـي
| |--خواطــر واشعــــار ومتنفس الاعضــاء
| |--خواطر واشعــار اعجبتنــا بقــلم اخــرين
|
|--الاقسام الاسريه
| |--الحياة الاسرية
| |--الامومة والهتمام بالطفل
| |--الاثاث والديكور
| |--نصائح منزلية واشغال يدوية
|
|--الطب والرعاية الصحية
| |--الطب النبوي والتداوي بالطبيعه والاعشاب
| |--صيداية المنتدي الوقاية والعلاج
|
|--اقسام البيئة
| |--علم النباتبا -نباتات الزينة -حدائق وزهور
| |--تربية الحيوانات الاليفة فن واصول
|
|--قســـم آدم
| |--شئـــون آدم
| |--قضــايــا آدم
| |--الموضة والرشاقة والازيـــاء لآدم
|
|--قــســـم حـــــواء
| |--قـســم الجمـال والرشاقة
| |--الازياء والاناقة لاحـــواء
| |--قســـم المـطـبـخ
|
|--السيـــاحة والسفـــر والآثــار
| |--خمسة سياحة
| |--نــافـذة علي العـــالم
|
|--قسم الكمبيوتر والبرامج المتخصصه
| |--برامج الكمبيوتر
|
|--مكتبـــة الصـــور
| |--غــرائـب و عجــائب الصــور
| |--خلفيــات وصــور المنتــدي
| |--صـــور متنــوعــة
|
|--المنتدي الترفيهي
| |--العـــاب الكمبيــوتــر
| |--العاب ومسبقات الاعضاء
| |--قـســـم الألــغـاز
| |--النكت والمواقـتف المضحـكــة
|
|--قصر الترحيب والضيافة
|--ترحيب بـالاعضــاء الجــدد
|--تهنئــة باعيــاد ومناسبــات ونرقيــات